[color=violet]
هذه الحكاية باللهجة البحرينية القديمة
بس علشان اسهل عليكم كتبت الترجمة بعد
تفضلوا[/color]صحيت من النوم , ونزلت من فوق الكرفاية ( السرير ) , و فتحت الفلاجة (الثلاجه ) , و شربت عرنجوش ( عصير برتقال ) , وكليت
ميوه ( فواكه ) وسحه ( تمر ) , و لبست الزنجفره
( الفانيله ) نمره واحد ( رقم واحد ) والى شريته من حفيز آخوند (محل آخوند) , و حطيت الكشمة ( النظاره ) الى عليها النمونه
الحمره ( العلامه الحمره) , وخذيت التمبه الربل( الكرة المطاطيه) من فوق روشنة الدهريز( حفرة فى الحائط بمدخل البيت ) , و آنه
نازل من دجة البيت ( عتبة البيت) و الفريج خرمس ( الحى فى ظلا م دامس ) و الشوارع سهده ( هادئه) , و الجو سريده ( برد
قارس ) ,
و الآ بصوت عمبلوص ( سيارة اسعاف ) مهتد و شاخطه ( مسرع ) , و مسوى دندره ( ازعاج ) فى الفريج , و معاهم دختر( دكتور)
شيبه و قصله (قصير القامه) لكن مملوح ( وسيم ) , كانوا كلهم رايحين صوب الاسبيتار
( المستشفى ) , و شايلين معاهم واحد ميهود (مريض ) , و شوى و الا بست ( باص ) متروس, وعليه نيشان و نمرة
( علامة ورقم) نقل عام , و كان يسوق مثل الغيلمه ( السلحفاة ), و حاط على البانت عكس( وضع على السياره صوره ) مكتوب
عليه " نحو الأمية " (محو الأميه ) و كلهم مستانسين , قلت آنشدهم (أسألهم ) وين رايحين , رد على واحد قلج ( صعب المراس )
لكن كان يلبلب ( طليق اللسان ) ,
قال لى رايحين الكشته (رحله ) , تبى اتيى معانه , قلت له و الله غميظه ( حسافه) , آنه محيوب من الكشته (ممنوع ) , آقول
باشوفكم الللابله (بعد الغد ) الأحسن آروح آلعب فى التمبه الدويحه ( الكرة الدائرية ) ,تره غلق الوقت ( تأخرالوقت ) .
اختكم في الله
بس علشان اسهل عليكم كتبت الترجمة بعد
تفضلوا[/color]صحيت من النوم , ونزلت من فوق الكرفاية ( السرير ) , و فتحت الفلاجة (الثلاجه ) , و شربت عرنجوش ( عصير برتقال ) , وكليت
ميوه ( فواكه ) وسحه ( تمر ) , و لبست الزنجفره
( الفانيله ) نمره واحد ( رقم واحد ) والى شريته من حفيز آخوند (محل آخوند) , و حطيت الكشمة ( النظاره ) الى عليها النمونه
الحمره ( العلامه الحمره) , وخذيت التمبه الربل( الكرة المطاطيه) من فوق روشنة الدهريز( حفرة فى الحائط بمدخل البيت ) , و آنه
نازل من دجة البيت ( عتبة البيت) و الفريج خرمس ( الحى فى ظلا م دامس ) و الشوارع سهده ( هادئه) , و الجو سريده ( برد
قارس ) ,
و الآ بصوت عمبلوص ( سيارة اسعاف ) مهتد و شاخطه ( مسرع ) , و مسوى دندره ( ازعاج ) فى الفريج , و معاهم دختر( دكتور)
شيبه و قصله (قصير القامه) لكن مملوح ( وسيم ) , كانوا كلهم رايحين صوب الاسبيتار
( المستشفى ) , و شايلين معاهم واحد ميهود (مريض ) , و شوى و الا بست ( باص ) متروس, وعليه نيشان و نمرة
( علامة ورقم) نقل عام , و كان يسوق مثل الغيلمه ( السلحفاة ), و حاط على البانت عكس( وضع على السياره صوره ) مكتوب
عليه " نحو الأمية " (محو الأميه ) و كلهم مستانسين , قلت آنشدهم (أسألهم ) وين رايحين , رد على واحد قلج ( صعب المراس )
لكن كان يلبلب ( طليق اللسان ) ,
قال لى رايحين الكشته (رحله ) , تبى اتيى معانه , قلت له و الله غميظه ( حسافه) , آنه محيوب من الكشته (ممنوع ) , آقول
باشوفكم الللابله (بعد الغد ) الأحسن آروح آلعب فى التمبه الدويحه ( الكرة الدائرية ) ,تره غلق الوقت ( تأخرالوقت ) .
اختكم في الله